بحث هذه المدونة الإلكترونية

19‏/6‏/2010

انا والتكتك

اه اعصابى تعبت من المواصلات دايما زحمه امتى هتفضى بحلم فى يوم اصحى الاقى ما فيش ناس ريحين الشغل ولا عيال ريحين المدرسة ولا الجامعه حاجه غريبة


المترو ما بيفضاش الناس دائما ابدا متلاحمين فية كانهم مازالوا فى رحم امهاتهم وبخاصة عربية الستات ربنا المعين تيجى تركب الاتوبيس تلاقية مليان بشر على الاخرنفسى اعرف الناس دى كلها جت منين يارب سترك

تقول بينك وبين نفسك طب اروح اركب مكرباص واحترم نفسى .... نفسى اروح الشغل بهدمى مكوية تلاقى الناس بيتزحم علية كانهم بتخانقوا على حته لحمه او كأن فى حد هيديهم اعانة طب وبعدبن اروح الشغل ازاى بالتكتك انا برضوا بقالى مده حطه عينى على تكتك واحد من الجيران وبفكر اقلبة اهو اخد معاية نفر ولا اتنين اهى سبوبه واهو كله اكل عيش ويجعله عامر .....................



هناك تعليقان (2):

شمس العصارى يقول...

يا عينى صعبتى عليا
هههههههههه
تكتك
يعنى المسافة بينك و بين شغلك 10 ك مثلا
امممممممم
انا بعدى على 3 محافظات علشان اروح الشغل
اكتوبر - الجيزة - القاهرة
ثم انتوا الى عاملين زحمة فى المترو
ليكم عربيات مخصوص و بتركبوا معنا
احنا بنطالب بالمساوة يا تسيبولنا المترو يا تدونا التكتك ههههههههه
ابشرك خيرا ان 3 سنين و القاهرة حتصبح مدينة مكتظة ساكنة لا تتحرك

darien يقول...

تعطفك وحدة موا كفاية ده لو كل واحد جاب تكتك ازمه المواصلات العامة هتخف جدا وبعدين انا لسة بدور على طريقة اقلب بيها التكتك بس لو فضلت الموصلات فى بلدنا على هذا الحال اكيد هتلاقينى بنادى فى اى موقف وبحمل التكتك بتاعى او المكروباص
وبعدين سبحان الله انت مالك متفائل كده لية منين 3 سنين بس امال انا حاسة ليه انه فاضل كبيرها شهرين

من أنا

cairo, Egypt
انسان يبحث عن ذاتة