هذا الام الجاسم على قلبى حتى من فرطة اكاد احس ان قلبى سينفجر لما كل هذا الحزن ولما كل هذة الحيرة
كم اشتاق الى لحظات الطفولة عندما كانت الحياة ابسط وايسر واسهل كان هناك وضوح فى كل شئ وبرائة كان هناك لونين ابيض واسود فقنط متى بدئت الحياه فى الدخول الى لون الوسط (الرمادى )حيث كل شئ غائم لاهو واضح ولا هو خفى قى حالة من الضبابية تعلم ان هناك يدك ولكنك لا تراها
متى الوصول الى بر الامان حيث يتسطيع الانسان ان يتكلم مع نفسة بدون ان يهرب منها هى الاخرى ان يقف امام مراءه نفسة دون الخجل من افعالة واقوله
هل فى يوم من الايام ستقف نفسى امامى وتصالحنى متى هذا اليوم
كم اشتاق الى لحظات الطفولة عندما كانت الحياة ابسط وايسر واسهل كان هناك وضوح فى كل شئ وبرائة كان هناك لونين ابيض واسود فقنط متى بدئت الحياه فى الدخول الى لون الوسط (الرمادى )حيث كل شئ غائم لاهو واضح ولا هو خفى قى حالة من الضبابية تعلم ان هناك يدك ولكنك لا تراها
متى الوصول الى بر الامان حيث يتسطيع الانسان ان يتكلم مع نفسة بدون ان يهرب منها هى الاخرى ان يقف امام مراءه نفسة دون الخجل من افعالة واقوله
هل فى يوم من الايام ستقف نفسى امامى وتصالحنى متى هذا اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق